السبت, 11 ديسمبر 2021 22:30 |
من أجل "تيار ديمقراطي جامع"
كان المجتمع الموريتاني محافظا إلى حد كبير، فكان يفرض مبكرا -وبصفة قسرية من المنظور النفسي - على الفرد سلوكه وأذواقه (الشوكه من سغرتها امحده...)Â ومهنته وحتى هواياته وأصدقاءه (خلوه يگبظ صاحبو...). وإذا كان من الممكن تفهم بعض تجليات هذه "الثقافة التقليدية" -التيÂ تتنافى في جزء من مظاهرها معÂ قيمنا الدينية الجوهرية-، عندما كان الأمن القبلي بأبعاده المختلفة غير متوفر، فإن استمرارهاÂ اليوم في إطار الدولة ومقوماتها يشكل، في بعض مظاهره،Â خطرا يتهدد أمن المجتمعÂ
|
التفاصيل
|